سيعاني هاتفك عند تحميل الكثير من التطبيقات عليه وتشغيلها في الخلفية، أو عند عدم وجود مساحة تخزين كافية، أو عند إجهاده بالعمل أو سخونته، أو عندما يكون نظام تشغيله قديمًا، أو عندما تحتاج بطاريته إلى تقاعد سعيد. كما قد يكون الأمر مجرد إدراكك فقط عندما ترى إعلانًا لموديل أحدث وترى هاتفك كشيء قديم وبطيء. لكن، لنرى ما يمكنك فعله لتسريع هاتفك!
- رغم أنها خطوة بسيطة للغاية، لكن مجرد إعادة تشغيل هاتفك في بعض الأحيان كل ما يحتاجه لاستعادة سرعته وحيويته. وفي الغالب، يكون السبب وراء سرعته الحلزونية تطبيق سيئ.
- إبقاء نظام التشغيل محدثًا يعتبر مفيدًا لهاتفك، وذلك لأن التحديثات تتضمن أحدث التصحيحات الأمنية وإصلاحات لبعض المشاكل الشائعة.
- يحتاج هاتفك إلى توافر 10% على الأقل من المساحة التخزينية الحرة حتى يتمكن من العمل بشكل صحيح. يمكنك التحقق من مقدار المساحة التخزينية في هاتفك ومعرفة الملفات أو التطبيقات التي تستهلك أكبر مساحة من الذاكرة في الإعدادات.
- تأتي معظم الهواتف مع تطبيقات مثبتة ومحملة مسبقًا. وبصراحة، لا توجد فائدة منها. وفي بعض الأحيان، تجد نفسك تحمّل تطبيق للحصول على خصم من متجر أو لمجرد تجربته.
- إن كنت لا تستطيع توديع بعض التطبيقات الكبيرة، فاستبدلها على الأقل بإصدارات أخف.
- تبقيك شاشة العرض المحدّثة مطّلعًا على جميع الإشعارات المهمة، ولا تحتاج حتى إلى فتح قفل هاتفك لرؤيتها. لكن... يستنفد ذلك عمر البطارية، وأنت تعرف تأثيرها على سرعة هاتفك.
- يحتفظ المتصفح المدمج في هاتفك بذاكرة تخزين مؤقت لصفحات الويب التي تزورها مع ملفات تعريف الارتباط، ومعلومات تسجيل الدخول، وغيرها من البيانات لمساعدتك على تصفحها بسهولة أكبر. لكن عندما تمتلئ ذاكرة التخزين المؤقت، فإنها تؤدي إلى إبطاء هاتفك.
- هل بلوتوث هاتفك مشغل الآن؟ هل هو متصل بأي شيء؟ إن لم يكن كذلك، فأوقِف تشغيله. فهو معيق حقيقي لهاتفك.
- كلما أصبحت بطارية هاتفك أقدم، كلما زاد احتمال توقف تشغيله بشكل غير متوقع، حتى عندما تكون مشحونة بما فيه الكفاية.
- إعادة ضبط هاتفك سيؤدي إلى حذف جميع التطبيقات والبيانات الموجودة فيه، لذا تأكد من نسخها احتياطيًا إلى وحدة تخزين سحابية أو كمبيوتر قبل مسحها.
0 commentaires
Enregistrer un commentaire